welcome

اهلا بكم فى مدونة الحياة والانسان فهيا بنا نتجول ونرى ونتعلم من الحياة

الثلاثاء، 5 يناير 2010

برنـسس الـشرق



إلى برنسس الشرق .......
الرائعون وحدهم هم القادرون على احداث الدهشه في زمن الرتابه والملل وانتى اهل الروعه فلا تلومينى اذا حجزت لكى مقعداً بقلبى فقد يطيب لكى المقام كما طابت لى محبتـك
عبد الغفور

السبت، 2 يناير 2010

أسمى المشاعر الإنسانية


اعترف الان ان الحب اعمق بكثير مما كنت اتخيل واتصور اذا نظرنا الى الكون الذى نعيش فيه سنجد انه قائم على الحب حب الام لطفلها حب الاخ لاخيه الحب الزوج لزوجته حب الانسان للانسان واسمى واعظم درجات الحب حب العبد لله سبحانه وتعالى عز وجل فالحب شيئ عميق صعب المنال وصعب الحصول عليه واذا حصل عليه احد فانه يحصل عليه بعد عناء وتعب ومشقة لان الحب يوجد بداخلنا فى حالة سكون واسترخاء لا يتحرك أبدا الا اذا جاء شخص وحرك هذه المشاعر الدفينة الساكنة بداخلنا ما أعظم هذه المشاعر وما أروعها عندما تتحرك تجاه شخص أخر كم كنت أنا متعجرف كم كنت أنا مغرور لأفقد هذه المشاعر الرائعة والان أقول ما اعظم ان نحب ونتحاب ما أعظم أن نعيش بجوار بعضنا البعض وتنسجم مشاعرنا متراقصة على نغمات القلب عندما يدق ما أجمله من إحساس فهيا بنا نبحث عن الحب ونجده ونرعاه رسالة الى كل إنسان من شخص فقد كل هذه المشاعر الرائعة ............




عـبـد الغفور

قصة الحب العائد بعد ضياع Message In a Bottle



قصة تيريزا أوزبورن، التي تعمل صحفية بمجلة تريبيون بمدينة شيكاغو. وبينما يقوم ابنها بزيارة زوجها السابق المخادع، تذهب تيريزا لقضاء إجازة قصيرة بمفردها على شاطئ البحر.وذات يوم، بينما تسير على شاطئ البحر، تجد زجاجة جرفها تيار البحر إلى الشاطئ، وتفتح الزجاجة لتجد بداخلها خطابا رومانسيا لم تقرأ مثيلا له من قبل.وتأسرها كلمات الحب التي ينطوي عليها الخطاب؛ وحينما تعود إلى عملها بالمجلة تتمكن من إقناع رئيسها بالعمل بأن تكتب مقالا حول الكاتب الغامض، الذي لا تعرف عنه شيئا سوى الحرف الأول من اسمه "ج"، ويوافق رئيس العمل وتبدأ تيريزا رحلتها للتعرف على صاحب الرسالة.وتدرس تيريزا جميع تفاصيل الخطاب والمسار الذي يمكن أن تتخذه الزجاجة أثناء انجرافها، وتحدد في النهاية موقع جاريت بليك ، الذي يعمل في مجال إصلاح القوارب وتجديدها بولاية نورث كارولينا، والذي اختلف حاله تماما منذ وفاة زوجته وحبيبته كاثرين.وكان جاريت قد كتب العديد من الخطابات إلى زوجته الراحلة منذ وفاتها، ووضعها في زجاجات وألقى بها في البحر، وبينما تقضي تيريزا بعض الوقت مع جاريت، سرعان ما تقع في حبه، رغم أنها لم تخبره بأنها تعلم بأمر الخطابات التي يرسلها لزوجته.ويخرج جاريت من قوقعة الحزن والآسى التي يعيش بها وينتابه شعورا بالاهتمام تجاه تيريزا، وتعود تريزا إلى شيكاغو؛ وسرعان ما يقوم جاريت بزيارتها؛ وهناك يلتقي بابنها جيسون ، ولكنه يكتشف أيضا علمها بشأن الخطابات التي يرسلها لزوجته.وفي النهاية، يتعين على جاريت وتيريزا، اللذين فقدا حبيبيهما من قبل، أن يتخليا عن همومهما وأعبائهما العاطفية ويقرران إذا كان سوف يسعيان وراء الحب مرة أخرى، رغم أنه لا يمكن أن يدوم ذلك الحب للأبد.
مقتبس بواسطة عبد الغفور